LITTLE KNOWN FACTS ABOUT أضرار التكنولوجيا.

Little Known Facts About أضرار التكنولوجيا.

Little Known Facts About أضرار التكنولوجيا.

Blog Article



مشاكل في العظام والعضلات: استخدام الهاتف المحمول لمدة طويلة يؤدي إلى مشاكل في الرقبة واليدين؛ إذ يكون الرأس في وضع غير مناسب مائل للأمام، ويكون الضغط كبيرًا على الرقبة والظهر والعمود الفقري، وتشير الدراسات إلى أنّ الاستخدام الطويل والمتكرر للأجهزة المحمول قد يؤدي إلى مشاكل في الأصابع والمعصمين.

إجهاد العين الرقمي: وذلك لنتيجة للاستخدام الطويل للهواتف المحمولة وأجهزة الحاسوب، مما يؤدي إلى مشاكل في العين وعدم وضوح الرؤية وحدوث الجفاف.[١١]

وهذه الحالة تتطلب منك اقتناء قرص صلب جديد مع إمكانية استرجاع بعض الملفات عن طريق البرامج المخصصة من القديم.

التطور التكنولوجي يؤدي إلى تغييرات في هيكل الوظائف وفقدان بعضها.

العصبية: نتيجة للاضطرابات المُستمرة التي تصيب الجهاز العصبي لدى الإنسان.[١١]

عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.

يمكنك لمستخدمي التكنولوجيا باستمرار تقليل وتجنب حدوث مشاكل النظر عن طريق:

ولهذا السبب يجب تشجيع الأطفال على ممارسة الأنشطة الأخرى مثل القراءة والرسم والتلوين لتنمية وتطوير مهارات الإبداع لديهم.

الجرائم الإلكترونية: أدى الانتشار الواسع للتكنولوجيا في المجتمع إلى ظهور ظاهرة الجرائم الإلكترونية التي نور تُهدد أمن المجتمع واستقراره.[٧]

يمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد أوقات محددة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الإلكترونية.

للتكنولوجيا أثر سلبي كبير على البيئة المُحيطة بنا، فقد ساهمت في زيادة العديد من العوامل المسببة لأنواع التلوث، ومن هذه السلبيات ما يأتي:

تمت الكتابة بواسطة: آلاء جابر آخر تحديث: ٠٥:٤٨ ، ١٨ يوليو ٢٠١٨ ذات صلة الآثار السلبية للتكنولوجيا على البيئة

ما هي أضرار التكنولوجيا في حياتنا وتأثير التقنية على الصحة؟

تُعدّ أدوات التكنولوجيا من الأمور المهمة خلال حياتنا اليومية سواء من أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية التي أصبحت في متناول يد الجميع، ومن الجدير بالذكر أنّ التكنولوجيا تتطور سريعًا، وهي كفيلة بتسهيل وتحسين الحياة بأكثر من طريقة، ولكن لها بعض السلبيات كذلك، وفي النقاط التالية أهم الآثار السلبية للتكنولوجيا في عصرنا هذا[١]:

Report this page